حقن أدريم لعلاج الأورام Adrim

حقن أدريم لعلاج الأورام Adrim
شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

حقن أدريم لعلاج الأورام Adrim

ينتمي دواء أدريم إلى زمرة أدوية الأورام، يحتوي في تركيبه على المركب الفعال دوكسوروبيسين المضاد للانقسام والذي يوصف لتدبير الأورام الحميدة والخبيثة.

ينتمي مركب دوكسوروبيسين إلى مجموعة الانثراسيكلين وهو يعمل على تعطيل عمل الحمض النووي للخلية الورمية أو الشاذة مما يعطل عمله ويوقف تكاثر الخلية.

يصنع الدواء من قبل شركة دابور فارما Dabur.

التركيب العلمي:

يتوافر دواء أدريم بشكل فيالات مخصصة للحقن تحتوي 10 ملغ لكل 5 مل، و50 ملغ لكل 25 مل من مركب دوكسوروبيسين Doxorubicin.

الجرعة وطريقة الإعطاء:

يتم تحديد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب حسب حالة المريض وظروفه الصحية، وكذلك حسب نوع الورم.

الاستطبابات:

توصف حقن أدريم لتدبير وعلاج حالات:

  • داء هودجكين أو سرطان نقي العظم “نخاع العظم”.
  • ابيضاض اللمفاويات الحاد.
  • ابيضاض النخاع الحاد.
  • ساركوما الأنسجة الرخوة.
  • الساركوما العظمية.
  • سرطان الغدة الدرقية.
  • اللمفوما الخبيثة.
  • سرطان الرئة.
  • سرطان المعدة.
  • سرطان الثدي.
  • سرطان المبيض.
  • سرطان المثانة.
  • الحمل حيث يلحق الدواء أذى وتشوه بالأجنة ويجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج.
  • الرضاعة الطبيعية.
  • القصور الكلوي.
  • الورم الأرومي العصبي.

الآثار الجانبية لحقن أدريم:

يتضمن استخدام الدواء ظهور مجموعة من الأعراض التي تتضمن:

  • وذمة رئوية.
  • عدم انتظام ضربات القلب.
  • وهن وتعب وتوعك.
  • احمرار في الوجه.
  • تلون اللعاب أو العرق أو البول.
  • حساسية تجاه الضوء.
  • التهاب الملتحمة أو القرنية.
  • التهاب الغشاء المخاطي.
  • الغثيان والإقياء.
  • يسبب الدواء في حال تسربه خارج الوريد ألمًا موضعيًا وتهيج بمنطقة الحقن.
  • التهاب القولون.
  • تثبيط نخاع العظم.
  • الحمى والعرواء.
  • رعشة بالجسم.

مضادات الاستطباب:

يمنع وصف حقن أدريم لمرضى الحالات التالية:

  • احتشاء العضلة القلبية الحديث.
  • فرط الحساسية للدواء.
  • قصور عضلة القلب.
  • اضطراب النظم.
  • وجود علاج سابق بجرعات تراكمية لأي من مشتقات الانثراسيكلين.
  • اختلال وظائف الكبد.
  • قلة الكريات البيض وخاصة العدلات.
  • في النهاية نذكر أن العلاج بحقن أدريم قد تكون له نتائج طويلة المدى على الأطفال حيث يسبب تأخرًا في النمو والتطور في الغدد التناسلية وأيضًا البلوغ.
‫0 تعليق